{وَإِن تَجْهَرْ بالقول} في ذكر أو دعاء، فالله غني عن الجهر به {فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السر وَأَخْفَى} منه. أي: ما حدّثَت به النفس، وما خطر ولم تحدِّث به فلا تجهد نفسك بالجهر.
{الله لآ إله إِلاَّ هُوَ لَهُ الأسمآء الحسنى} التسعة والتسعون الوارد بها الحديث، والحسنى مؤنث الأحسن.
{وَهَلْ} قد {أتاك حَدِيثُ موسى}.